في ديسمبر 2009، نظم البنك الدولي لقاءين تشاوريين مع عدد من جمعيات المجتمع المدني اليمني حول مشروع الدعم المؤسسي لصندوق الرعاية الاجتماعية. اللقاءان يأتيان في إطار الخطة الجديدة لإدارة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في البنك الدولي.
بدت القضية التي تفحصها هيئة التفتيش بالبنك الدولي بسيطة ولن تثير الكثير من الجدل، ولكنها أدت إلى مراجعة البنك لعلاقته مع المجتمع المدني في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وإلى وضع خطة عمل لمزيد من الشراكة مع المجتمع المدني. نادية داعر من مركز معلومات البنك توضح أهمية تلك التطورات.